إنّها الخامسة صباحًا. لا أستطيع التركيز. أحسُّ بألمٍ في كتفي اليمنى التي كادت أن تتحوّل إلى قطعة...
بكيتُ بشدّةٍ حين أدركتُ أنّ لها اسمًا آخر؛
كانوا يدعونها أمَّ عماد.
كنتُ أختبئ بخوفٍ وراء فستانها...
"لا طائل من علاقتنا": بهذه العبارة المُحبِطة أنهيتُ دردشتي معه قبل أن أخرجَ من حسابي على الفيسبوك...