اصدارات سابقة | الآداب

الافتتاحية

02-07-2020

أميركا من الداخل: الواقع والمواجهة ـــ مقدّمة ملفّ

سماح إدريس

إعداد (ألفبائيًّا): خالد بركات، خالد إبراهيم الراهب، سماح إدريس، عبادة كسر. "إلى رفاقنا الناطقين باللغة العربيّة: نحن نحتاج إلى دعمِكم بطرقٍ عدّة مثل: 1) زيادة تبادل المعلومات والأفكار والتضامن بين نضالاتنا وعبر حدودِنا (المزيدُ من ترجمة الأعمال السياسيّة والثقافيّة مهمٌّ في هذا المجال). 2) دعْم نضالات الأفارقة والسود في بلادكم ذاتِها - - خصوصًا إخوتنا وأخواتنا الذين يعانون، كعمّالٍ مستغَلّين، نظامَ "الكفالة"؛ علاوةً على دعمِ مَن هم أفارقةٌ/سودٌ وعربٌ في الوقت نفسه. 3) نطلب إلى مَن يعيشون منكم في الولايات المتحدة الكولونياليّة، أو لديهم... المزيد

ملفّات

الحرب الأهليّة اللبنانيّة: عن المتاريس المستمرّة ــ ملفّ

موريتانيا: ملامح من النتاج الثقافيّ

ما بعد الإسلام السياسي

إنتاج المعرفة التحرّريّة في سياقٍ استعماريّ

أزمة الجامعة اللبنانيّة

ذاكرة النكبة

مقالات ملف العدد

التطبيع في التربية والتعليم في لبنان ــــ مقدمة ملف 3

*المثقف والتطبيع في لبنان: البيئة، والمزاعم، والردود المحتملة

النقابات التعليمية اللبنانية ودورها في التنشئة الاجتماعية والتطبيع مع العدوّ

الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني في لبنان ومناهضة التطبيع: التباس المصطلحات والأجندات

العامل الدينيّ ومواجهة الاحتلال

مواجهة التطبيع: معركة صعبة، لا قضيّة خاسرة سلفًا

ّبيروت بعد 4 آب ــــ مقدّمة ملف

الاتفاق الإماراتيّ ــــ الاسرائيليّ / مقدّمة ملفّ

لا أحيا ولا أموت

آسفة تعبت

اتفاق أبراهام وسقوط الأوليغارشية النفطية

التطبيع الإماراتيّ: رهانُ الأنظمة ووهمُ الحماية

مواد أخرى من العدد الحالي

ندوة "الآداب": كورونا والإمبرياليّة وتحدّيات المواجهة

أدارها: إيّاد قيشاوي. شارك فيها (ألفبائيًّا): غلوريا لاريفا، مناضل حرز الله، نينا فارنيا. نقلها...

السيّدة المعلّقة

"إلهي، ليس الآن، ولا بهذه الطّريقة!" همست السيّدةُ المعلّقةُ بجذع الشّجرة. لم تسأل نفسَها إلى أين...

تمار

أسيرُ على الحافَّةِ فاتحًا ذراعيَّ كراقصٍ مستمتعٍ بتوازنه. عينايَ مغمضتان. أنا الآن سمكةٌ ترقصُ...

قصص

حبقة صيفيّة

غدًا يومٌ جديد

السيّدة المعلّقة

رسمٌ على جدارٍ عازل

البولمان

قصص من أعداد سابقة

المؤامرة خارجيّة!

رقمُ الغرفة التي زجّوه فيها كان 798 806 20، صبيحةَ الخامسِ من الشهر الثاني للعامِ الثالث من...

ابنُ الشيطان الطيّب

حين عدتُ من حربهم إلى غرفتي تاركًا قدمَيّ خلفي، كان كلُّ شيء تمامًا كما كان: سريري يلتصق بجدار...

زيارة في زمن الكورونا

رنّ هاتفي الجوّال، ورفرف اسمُ "ماما"على الشاشة كالمَلاك. توقّعتُ أن تمنحَني وابلًا من الأدعية...

أرشيف الآداب