ZT Charity - шаблон joomla Форекс

fb twitter insta

COM_TAGS_DEFAULT_PAGE_TITLE

اللقاء الوطني ضد التطبيع

  • «اللقاء الوطني ضد التطبيع» يولد في بعلبك

    بالتعاون مع حملة مقاطعة داعمي إسرائيل في لبنان، أعلنت مجموعة من المستقلين اللبنانيين أخيراً تأسيس «اللقاء الوطني ضد التطبيع» في بعلبك أثناء احتفال في قاعة مسجد المصطفى، حضرته فاعليات سياسية وبلدية وحزبية وروحية.
    تحدّث باسم اللقاء حسن مظلوم، واختتم الموعد بندوة للإعلامي سامي كليب بعنوان «أين فلسطين بعد 7 سنوات من الربيع العربي؟».
    شدّد مظلومعلى أنّ اللقاء يهدف إلى «نشر الوعي والتعريف بكل منتج يدعم الكيان الغاصب لمقاطعته، والعمل مع السلطات المختصة لتفعيل قانون مقاطعة العدو الإسرائيلي ورفض التطبيع»، معتبراً أنّ «أي عمل مقاوم للاحتلال لا يحتاج إلى إذن من أحد، إنما هو فعل إيمان».
    وأضاف: «إيماناً منّا بأن للفن والثقافة والاقتصاد دوراً رئيسياً في التصدي للإجرام والاحتلال والعنصرية الإسرائيلية، وإدراكاً منا بأن الصهيونية لا تدّخر جهداً في تلميع صورتها من خلال الفن والثقافة والاقتصاد والسياحة، ويقيناً منا بأن حركات مناهضة التطبيع أسهمت في انتصارات شعوب كثيرة على جلاديها، ولأننا كلبنانيين من أكثر الشعوب اكتواءً بنار الصهيونية وزيف ادعاءاتها الديمقراطية، تداعينا كمجموعة من اللبنانيين المستقلين الملتزمين بالعداء للكيان الصهيوني لنعمل على عدم السماح له بتطبيع وجوده في عقول اللبنانيين والعرب».
    وتوقّف مظلوم عند رؤية اللقاء وهي «تحصين المجتمع اللبناني في وجه التطبيع وفق قانون مقاطعة إسرائيل 1955».

    الأخبار 21 كانون الأول 2017

  • حوارًا حول المقاطعة والمقاومة ومناهضة التطبيع

     

    اللقاء الوطني ضدّ التطبيع، شركاء حملة مقاطعة داعمي "إسرائيل" في لبنان، التقى في الأسبوع الاخير من تموز/يوليو 2019

  • فلسطين في مدارس بعلبك من باب رواية كنفاني


    اقامت حملة مقاطعة داعمي "إسرائيل" واللقاء الوطني ضد التطبيع حفلًا في بعلبك برعاية اتحاد البلديات، وذلك في الذكرى ال ٤٦ لاستشهاد الاديب المقاوم  غسان كنفاني (08/07/2018). القى د. سماح إدريس، عضو الحملة، كلمة. وقد سبق ذلك كلمتان باسم اتحاد البلديات، واللقاء الوطني (مهند سليمان). قدم الحفل الاستاذ حسن كسر، عضو اللقاء الوطني. ثم جرى توزيع الدروع للفائزين عن مسابقة أعدتها الحملة واللقاء عن أدب كنفاني.

    -------

    عُبادة حسن كسر – بعلبك - لبنان

    في خطوة هي الأولى من نوعها في بعلبك، فاز 18 طالباً وطالبة من 3 ثانويات بجائزة المسابقة الوطنية الأدبية الأولى حول رواية المثقف الثوري الشهيد غسان كنفاني، خلال حفل صادف الذكرى الـ 46 لاغتياله. نظم له اللقاء الوطني ضد التطبيع، وحملة مقاطعة داعمي "إسرائيل" في لبنان. وشاركت فيه مدرسة الشروق، وثانوية الحكمة، ومودرن انترناشيونال سكول.

     حضر الحفل الذي رعاه اتحاد بلديات بعلبك، فعاليات حزبية، دينية، بلدية، اجتماعية، ثقافية، هيئات تربوية، وطلاب.

    بدأ الحفل بكلمة رئيس اتحاد بلديات بعلبك السيد نصري عثمان، الذي اعتبر أن عناوين الحفل يختصر كل الكلام. وأن "إسرائيل" شر مطلق ويجب إزالتها من الوجود.

    هاجم عثمان عمليات التطبيع، التي تعني الاعتراف بالعدو والقبول بالهزيمة، مؤكداً على أن القدس ستبقى عاصمة فلسطين. ففي حين تراهن فيه بعض القوى على عقد اتفاقيات صلح مع العدو، "أتت المقاومة وقدمت أعز التضحيات والشهداء لعقود متتالية".

    وتوقف عند المسابقة التربوية، مثمناً جهود المنظمين، ومدراء المدارس والطلاب المشاركين.

    وألقى الأستاذ مهند سليمان كلمة اللقاء الوطني ضد التطبيع. متوقفاً عند دور الثقافة في مناهضة التطبيع، ولذلك بدأ اللقاء مع الحملة بالعمل على توعية الأجيال الصاعدة من خطورة الأمر، عبر أنشطة دورية بدأت باكورتها مع " المسابقة التي أعددناها مع الرفاق في حملة المقاطعة".

    وتقدم سليمان بالشكر لإتحاد بلديات بعلبك على رعايته الحفل، والمدارس المشاركة والأهالي والطلاب. 

    من بعدها تحدث العضو المؤسس في حملة مقاطعة "إسرائيل" في لبنان الدكتور سماح ادريس، متوجهاً إلى الاتحاد بالشكر على الرعاية، وتمنى عليهم الاسهام مع اللقاء والحملة في وضع فلسطين في قلب المشهد التربويّ اللبنانيّ. وان تكون هذه الرعاية بمثابة استعداد الاتحاد للإسهام مع اللقاء والحملة، في رسم خُطّةٍ مفصّلة، من سمات ثلاث:

    اولاً؛ تبدأ مع مواجهة التطبيع الثقافيّ الذي كثيرًا ما يمرّ من بوّابة المهرجانات الدوليّة، وخصوصًا من بوّابة الفنّانين الذين يُحْيون حفلاتٍ في الكيان الصهيونيّ، أو يَجْهَرون بحبّهم لـ "إسرائيل،" ثمَ يُحْيون مهرجاناتٍ فنيّةً في لبنان وكأنّ شيئًا لم يكن. وثانياً؛ اعتبر ادريس ان اتحادُ البلديّات يستطيع ان يسهم في ترويجُ مقاطعة الشركات الداعمة للعدوّ الإسرائيليّ، وهي شركاتٌ منتشرةٌ بكثرةٍ في لبنان، وفي بعلبكّ ضمنًا. والتي تُسهم في إضعاف العدوّ اقتصاديًّا. وفي المقابل، يستطيع الاتحاد أيضاً أن يدعم الصناعةَ الوطنيّة، والصناعاتِ غيرَ الداعمة للعدوّ، وأن يكافئَ ولو رمزيًّا كلَّ مَتْجرٍ يبيع منتوجاتٍ غيرَ داعمةٍ لهذا العدوّ. وثالثاً؛ تتعلق بالقطاع التربويّ في لبنان، وفي بعلبكّ ضمنًا، وهي الباعث الأساسُ وراء نشاط اللقاء والحملة.

    وفي كلمته، أعلن ادريس عن خطة تربوية مشتركة بين الحملة واللقاء لمقاومة التطبيع التربوي بكل أشكاله.

    وتحدث ادريس عن الخطوات التنفيذية للمسابقة وآليات اختيار روايات كنفاني ووضع الأسئلة ومعايير التصحيح. معتبراً، أن هذا الحفل لا يهدف إلى الحديث عن غسّان كنفاني فقط، بل إلى أن "نسهم كذلك في إنتاج غسّانيين جُدد، هنا، في بعلبكّ، أو بيروت، أو طرابلس، أو غزّة، أو تونس، أو أيّ مكانٍ آخر يَشهد في هذه اللحظات إحياءً مشكورًا لهذا المثقّف والقائدِ الفلسطينيّ العربيِّ الأمميِّ الفذّ، آملين في تهيئة الأرض أمام جيلٍ جديدٍ يعانق شمسًا جديدةً."

    وخلال الحفل قدم عضوا اللقاء الفنانة خولة الطفيلي، وحسن مظلوم للإتحاد لوحة بورتريه للشهيد غسان كنفاني وموسعته الأدبية.

     وختم الحفل بتوزيع الدروع على مدراء المدارس والطلاب الفائزين.

     

     

     

     

  • ندوة حاشدة في البقاع لمقاومة التطبيع

    اللقاء الوطني ضد التطبيع ومنتدى التراث والثقافة يستضيفان د.سماح إدريس للحديث عن المقاطعة

للتواصل معنا

عنوان: بيروت - لبنان

عبر الهاتف: T: +961 1 858355 | M: +961 3 434643

عبر الايميل: info@boycottcampaign.com

 

fb twitter insta